باقي علي افتتاح المتحف الكبير
  • يوم
  • ساعة
  • دقيقة
  • ثانية

التحقيق مع ليلى علوي بتهمة الاعتداء على صحفي من ذوي الهمم

ليلي علوي
ليلي علوي

باشرت النيابة العامة التحقيق في القضية رقم 1143 لسنة 2025 جنح سيدي جابر، عقب البلاغ الذي تقدم به الصحفي والكاتب ريمون المصري ضد الفنانة ليلى علوي.

 

وجاء في البلاغ أن الفنانة، بمساعدة شخص آخر، اعتدت جسديًا على الصحفي أثناء تغطيته فعاليات مهرجان الإسكندرية السينمائي، كما استولت على هاتفه المحمول بالقوة وعبثت بمحتوياته دون مسوغ قانوني، رغم علمها بأنه من ذوي الإعاقة.

 

ووفقًا لمحضر الشرطة، فإن الواقعة حدثت بحضور عدد من الصحفيين داخل مقر المهرجان، حيث تم توثيق الاعتداء بمقطع فيديو أرفقه المبلِّغ ضمن مستندات القضية.

 

وقررت نيابة سيدي بشر تصنيف الواقعة كجنحة تعدٍ على صحفي من ذوي الإعاقة، وبدأت إجراءات التحقيق العاجل بعد تسلم الفيديو، مع إصدار تعليمات بتفريغ كاميرات المراقبة في الفندق الذي شهد الحادثة للتحقق من تفاصيل الواقعة.

 

أحدث أعمال الفنانة ليلي علوي

ويذكر أن أحدث أعمال الفنانة ليلى علوي فيلم "المستريحة"، وشاركها البطولة بيومي فؤاد، عمرو عبدالجليل، محمد رضوان، مصطفى غريب، محمود الليثي، عمرو وهبة، ونور قدري، من إخراج عمرو صلاح.
 

كما يشار إلى أن الفنانة ليلي علوي، أعلنت مؤخرًا عن بدء تصوير فيلمها السينمائي الجديد الذي يحمل عنوان "ابن مين فيهم" ، وذلك بعد التعاونات الفنية المتعددة والناجحة التي جمعت بين علوي وفؤاد في السابق.

 

أبطال فيلم “أبن مين فيهم” 

يضم فيلم "ابن مين فيهم" كوكبة من النجوم، حيث يشارك إلى جانب النجمين ليلى علوي وبيومي فؤاد، مجموعة من الوجوه الشابة الصاعدة، ومن بينهم الفنان أحمد عصام السيد ، ومن المتوقع أن يتم الإعلان عن باقي فريق العمل المشارك في الفيلم خلال الفترة القليلة القادمة، تمهيدًا لاستكمال كافة التحضيرات اللازمة قبل الانتهاء من التصوير.

قصة فيلم “أبن مين فيهم” 

تدور أحداث فيلم "ابن مين فيهم" في إطار يجمع بين الكوميديا والمواقف الاجتماعية الطريفة، حيث يجسد الفنان بيومي فؤاد شخصية "رشدي"، وهو رجل أعمال متعدد الزيجات يعيش حياة تتسم باللامبالاة وعدم الالتزام تنقلب حياته رأسًا على عقب عندما تقتحم حياته المحامية الصارمة "ماجدة"، التي تجسد دورها النجمة ليلى علوي، والتي تضع حياته في مسار جديد تمامًا.

 

تتوالى الأحداث في الفيلم لتشهد سلسلة من المواقف الكوميدية والمفارقات التي تنشأ بين رشدي وماجدة، وذلك خلال رحلتهما المشتركة للبحث عن ابن رشدي المفقود ، يتحول الصراع الظاهري بينهما تدريجيًا إلى رحلة استكشافية تكشف جوانب غير متوقعة من شخصية رشدي، وتطرح تساؤلات عميقة حول طبيعة العلاقات الأسرية ومفهوم المسؤولية في المجتمع، ما يضفي على الفيلم بعدًا إنسانيًا إلى جانب الطابع الكوميدي.

تم نسخ الرابط