بطولة محمد ممدوح و على صبحي ..اليوم بداية تصوير فيلم "حتة منى"
أعلنت الشركة المنتجة لفيلم “حتة مني” لبدء التصوير الفيلم ، وهو من بطولة النجمين محمد ممدوح وعلي صبحي ، الفيلم من إخراج مريم أحمدي، وتأليف أحمد عماد ،وقد استغرقت عملية كتابة السيناريو وتطويره أكثر من عام، ليكون جاهزاً للانطلاق إلى مرحلة التصوير.
قصة فيلم حتة مني
تدور أحداث الفيلم في إطار يجمع بين الكوميديا والتشويق، حيث يتناول قصة أب يواجه أزمة مالية حادة ، تتفاقم أزمته عندما يتعرض لحادث غريب أثناء لقائه مع سمسار يعرض عليه بيع كليته ، هذا الحادث يورطه في عالم مظلم هو عالم تجارة الأعضاء البشرية، وتتوالى الأحداث في قالب مشوق ومضحك في آن واحد الفيلم من إنتاج شركة "سي سينما برودكشنز"، المملوكة للمنتجين هاني نجيب وأحمد فهمي.
يعد هذا الفيلم إضافة جديدة لمسيرة النجم محمد ممدوح، الذي يشارك في الفترة الحالية أيضاً في فيلم آخر بعنوان "السادة الأفاضل" يشاركه في بطولة "السادة الأفاضل" نخبة من النجوم، منهم محمد تايسون، وبيومي فؤاد، ومحمد شاهين، وأشرف عبد الباقي، وانتصار، وطه دسوقي، وناهد السباعي.
"السادة الأفاضل".. صراع العائلات يوقد شعلة الكوميديا
يشق فيلم "السادة الأفاضل" طريقه نحو شاشات السينما، مقدّمًا نفسه كعمل اجتماعي خفيف، تتشابك فيه خيوط الدراما والفكاهة تدور أحداث الفيلم حول الصراع الذي ينشب بين عائلتين مختلفتين تمامًا في نمط الحياة والبيئة، مما يخلق مواقف مليئة بالضحك والمفاجآت.
تتشكل إحدى العائلتين في قلب قرية ريفية هادئة، محافظة على عاداتها وتقاليدها يبرز فيها النجمان محمد ممدوح وأشرف عبد الباقي، اللذان يجسّدان شخصيتين أساسيتين تدفعان عجلة الأحداث في هذا الجانب من القصة. تعيش هذه العائلة حياتها البسيطة بعيدًا عن صخب المدينة، لكنها سرعان ما تجد نفسها في مواجهة مع عالم آخر لم تألفه.
في المقابل، تأتي العائلة الثانية من قلب العاصمة الصاخبة، القاهرة. تتميز بأسلوب حياة عصري ومتسارع، ويمثلها نخبة من الممثلين الشباب منهم طه دسوقي، ومحمد شاهين، وهنادي مهنا تختلف هذه العائلة في كل شيء عن نظيرتها الريفية، من طريقة التفكير إلى الأولويات اليومية، مما يجعل لقاءهما حتميًا ومشحونًا بالتوتر.
تنشأ صلة قرابة بين العائلتين، مما يضعهما في مسار تصادمي. هذا الارتباط يفتح الباب أمام سلسلة من المشكلات المضحكة، حيث يصطدم عالم القرية بعالم المدينة، وتتصادم القيم والعادات في بوتقة واحدة. تتوالى المواقف الكوميدية نتيجة هذا الاحتكاك، لتُظهر الفروقات الثقافية والاجتماعية بينهما بطريقة خفيفة وممتعة.
يعتمد الفيلم على التباين بين الشخصيات والبيئات كعنصر رئيسي لإثارة الضحك فبين جدية أهل الريف واختلافاتهم، وحياة أهل المدينة الصاخبة والحديثة، ينشأ نسيج قصصي غني بالمواقف الطريفة.
